أهلاً يا صديقي! ستلتقي اليوم بأطفال جدد يعيشون بعيداً. سنكتشف عالمهم معاً وندعو لهم ليعرفوا نور يسوع!
اقرأ القصة!
يوحنا 6: 1-14
مقدمة القصة...
تبع يسوع جمعٌ غفير. كانوا جائعين، لكن ولدًا واحدًا فقط تناول الغداء: خمسة أرغفة وسمكتان. بارك يسوع الطعام، فأكل الجميع حتى شبعوا!
دعونا نفكر في هذا الأمر:
تخيّل نفسك واقفًا وسط حشدٍ كبيرٍ من الآلاف - من السهل أن تشعر بالضآلة. لكن يسوع رأى الصبيّ مع غداءه الصغير، فاستخدمه لإطعام الجميع. الله لا يرى الجموع فقط، بل يرى كل شخص. هذا يعني أنه يراك، ويعرف اسمك، ويهتم بحياتك.
دعونا نصلي معًا
شكراً لك يا يسوع، لأنك تراني حتى في حشدٍ كبير. ساعدني أن أتذكر أنني مهمٌّ لديك. آمين.
فكرة العمل:
عد خمسة أشياء لديك اليوم (ألعاب، ملابس، طعام) واشكر الله عليها.
آية من الذاكرة:
"ونظر يسوع الجمع الكثير فتحنن عليهم" — مرقس 6: 34
فكر جاستن
في حشدٍ من الناس، من السهل الشعور بالضآلة. لكن يسوع لا يغيب عن باله وجهٌ واحد. حتى أنه رأى غداءَ صبيٍّ واحدٍ وأطعمه كثيرين. قد يكون تصرفك الصغير جزءًا من معجزته الكبرى.
الكبار
اليوم، يفكر الكبار في حشود الهند الهائلة، حيث يشعر الملايين بأنهم غير مرئيين. إنهم يصلون أن يسمع كل واحد منهم الإنجيل ويلتقي بيسوع شخصيًا.
دعونا نصلي
يا رب، انظر إلى كل شخص في الحشود الضخمة في الهند وأحضر الأمل.